اكثر خطبة مقربه لقلبي من خطب مالكوم
اعتلى مالكوم المنصه وكان قد سبقه خطيب شاب من الحركه الطلابيه لتقدم الزنوج وكان خطابة كالتالي ولكي نفهم ذلك علينا أن نعود إلي ما ذكره المتحدث الشاب الذي سبقني،عن زنجي المنزل و زنجي الحقل أثناءفترة العبودية،فقد كان هناك نوعان من العبيد: زنوج المنازل وزنوج الحقول . أما زنوج المنازل فقد كانوا يعشون في المنازل عم الاسياد،و كانوا يلبسون ملابس جيدة وبأكلون طعاماً جيداً لأنهم كانوا يأكلون طعام السيد،أي مما يتبقي منه.وكانوا يعشون في علية البيت أو الطابق التحتاني،ولكنهم كانوا يعشون_مع ذلك_بالقرب من السيد؛وقد أحبوا السيد أكثر مما كان السيد يحب نفسه.وكانوا علي استعداد للتضحية بحياتهم لأنقاذ منزل السيد،بل كانوا في ذلك أسرع من السيد نفسه.,إذا قال السيد : "لدينا منزل جديد هنا "كان زنجي المنزل يقول : "نعم لدينا منزل جديد هنا" و كلما قال السيد: "نحن" (..)إذا نشبت النيرتن في منزل السيد كان زنجي المنزل يكافح الحرق بأقوي مما يكافح السيد نفسه وإذا مرض السيد كان زنجي المنزل يقول : "ما الأمر ايها السيد، أنحن مرضي ؟ " نحن مرضي!لقد تماهي الزنجي مع السيد بأكثر مما تماهي السيد مع نفسه!وإذا أتيت زنجي المنزل وقلت له : " هيا نهرب فلننج بأنفسنا،فلننفصل بأنفسنا [عن البيض] " نظر إليك و قال : "ويحك يا رجل!هل جننت ماذا؟ تعني بالأنفصال ؟,أين نجد بيتاً أفضل من هذا؟ أين يمكنني أن ألبس ملابس خيراً من هذه؟ وأين أستطيع أن أكل طعاماً خيراً من هذا؟"هكذا كان زنجي المنزل house negro ، و كان يدعي في تلك الأيام " عبد المنزل " house niger [ ازدراء ]،وهذا ما ندعوهم به لأنه ما زال بيننا عبيد منازل يرتكضون من حولنا!زنجي المنزل العصري هذا يحب سيده و يرغب في أن يعيش بالقرب منه،وهو علي استعداد لأن يدفع ثمن منزل بثلاثة أضعاف ما يستحقه لكي يعيش بالقرب من سيده،وبعد ذلك يأخذ بالتباهي:" أنا الزنجي الوحيد الذي يعيش هنا" و "أنا الزنجي الوحيد في عملي" وأنا"الزنجي الوحيد في تلك المدرسة " لكنك لست إلا زنجي منزل *!وإذا أتاك أحدهم الآن وقال"هيا ننفصل[عن الأسياد البيض"قلت ما كان يقوله زنجي المنزل في مزارع العبيد:"وماذا تراك تعني بالأنفصال؟عن أميركا،هذا الرجل البيض الطيب؟,أين لك أن تحصل لي علي عمل افضل من عملي هنا؟"ولقلت ايضاً"أنا لم أترك خلفي شيئاً في أفريقيا" بلي يا صاح لقد تركت عقلك هناك!في مزرعة العبيد ذاتها كان هناك أيضاً زنجي الحقل field negro و زنوج الحقول هؤلاء كانوا الجماهير.و كانوا يفوقون دوكاً زنوج المنازل.كان زنوج الحقول يلقون العذاب،ويأكلون بقايا الطعام (..) حين تشب النيران في منزل السيد، لم يكونوا يحاولون إطفاء اللهب، بل كانوا يصلون لكي تهب الرياح و عندما يمرض السيد،كان زنجي الحقل يصلي لموته،وإذا أتي أحدهم زنجي الحقل وقال له"هيا نهرب،فلننفصل]عن البيض["فأنه لم يكن ليقول "إلي أين نذهب ؟"بل "إن أي مكان لهو أفضل من هنا"ونحن لدينا زنوج حقول في أميركا اليوم أنا زنجي حقل،الجماهير زنوج حقول،وعندما يرون بيت الرجل الأبيض يشتعل لا تسمعهم يقولون حكومتنا " بل يقولون" الحكومة تخيلوا زنجياً يقول حكومتنا بل قد سمعت أحدهم يقول:"رجالنا ورواد الفضاء"هذا الزنجي لا يسمحون له بالاقتراب من المصنع لكنه يقول مع ذلك:! ويقول:" بحريتنا our navy "- إن الزنجي قد فقد عقله ؛أنه لزنجي مجنون. و كما استخدم سيد العبيد في تلك الأيام زنجي المنزل، العم توم لضبط زنوج الحقل،فإن سيد العبيد ذاته في هذا العصر يمتلك زنوجاً ليسوا إلا أعمام توم عصرين،أعمام توم القرن العشرين ،وغايتهم إبقاء تحت الرقابة وابقاؤنا تحت السيطرة، وابقاؤنا سلبيين وسلميين ولاعنفيين.إن العم توم هو الذي جعلكم لاعنفيين إن الأمر ليشبه الذهاب إلي طبيب الاسنان:الطبيب يريد اقتلاع سنك فتبدأ أنت بمقاومته حين يبدأ بالشد،فيحقن شيئاً في فكك يدعي نوفوكين( وهو مخدر موضعي) ليحملك علي الأعتقاد بانه لا يفعل بك شيئاً،فتجلس هناك، وتعاني_بسلام_لأن كل ذلك النوفوكين يسري في فكك. الدم يجري علي عرض وجهك وأنت لا تعلم ما يحدث،لأن ثمة من لقنك أن تعاني بسلام ! إن الرجل الأبيض ليفعل بكم في الشوارع المر عينه عندما يريد أن يضللكم و يستغلكم دون أن يخشي مقاومتكم.ولكي يفعل ذلك يأتيكم بالأعمام توم،أولئك الشيوخ المتدينين، لكي يعلموني ويعاني بسلام تماماً مثل النوفوكين(..) ليس هناك في كتابنا ، القرآن الكريم،شئ يعلمنا أن نعاني بسلام.بل إن ديننا ليعلمنا أن نكون أذكياء، وأن نكون مسالمينن وأن نكون صالحين،وأن نطيع القوانين، وأن نحترم كل الناس، ولكن إذا مسك أحدهم أرسله إلي المقبرة! إن ديننا دين جيد إنه دين الأيام السالفة الذي كانت أمي و كان أبى يتحدثان عنه، العين بالعين، و السن بالسن ،و الرأس بالرأس، و النفس بالنفس** إن ذلك لدين جيد حقاً وليس ثمة من يمتعص من تعلم مثل هذا الدين سوي ذئب يعتزم أن يجعلك وجبة له ! هذا هو واقع الحال مع الرجل الأبيض في أميركا أنه ذئب و إنكم لنعاج و كلما علمكم و علمني راع أو قس إلا نهرب من الرجل الأبيض وألا نقاتل الرجل الأبيض في الوقت ذاته فإنه يخونكم . ولا تهدروا حياتكم هباء بل حافظوا عليها ، فأنها أثمن شئ لديكم و لئن كان عليكم أن تضحوا بها فلتكن نفساً بنفس![...] تآمر قادة اللاعنف أرغب في أن اشير سريعاً إلي أمر آخر، و هو الوسيلة التي يستخدمها الرجل الأبيض ،وكيف بستخدم "الأسلحة الفتاكة "أو قادة لازنوج ضد ثورة الزنوج .إن هؤلاء القادة ليسوا جزءاً من ثورة الزنوج،بل هم يستخدمون ضدها،فعندما أخفق مارتن لوثر كنغ الابن في دمج مدينة البني في ولاية جورجيا عرقياً وصل النضال حركة الحقوق المدينة في أميركا إلي أدني مستويات ، وأفلس كنغ كقائد تقريباً ،ووقع "مؤتمر القادة المسيحية الجنوبية" في ضائقة مالية (..) وغداً قادة زنوج اخرون من حركة الحقوق المدنية ، ممن يزعم أنهم ذوو مكانه علي المستوى القومي ،اوثاناً محطمة، وراحوا يفقدون هيبتهم و تأثيرهم، وأخذ قادة الزنوج في الأحياء الشعبية يثيرون الجماهير في أجزاء كثيرة من البلاد(..) وهذا ما لم يفعله قادة الزنوج "ذوو المكانة علي المستوي القومي"؛ إن هؤلاء القادة يسيطرون عليكم و لكنهم لم يحرضون أو يستثيروكم أبداً؛ إنهم يسيطرون عليكم و يحتوونكم لقد أبقوكم في مزرعة العبيد! ما إن أخفق كنغ في بيرمنجهام ،حتي نزل إلي الشوارع، ثم ذهب إلي كاليفورينا للمشاركة في مسيرة حاشدة،وجميع تبرعات بلغت ألوف من الدولارات لا أعلم مقدارها،ثم ذهب إلي ديترويت وأقام مسيرة أخرى وجمع ألوف أخري من الدولارات . تذكروا أنه بعد المسيرة مباشرة قام رأي ويلـكنز بمهاجمة كنغ وأتهمه هو و"مجلس المساواة العراقية"بإثارة المشاكل في كل مكان ومن ثم حمل "المؤسسة القومية لتقدم الملونين"علي إخرجهم من السجن وصرف الأموال الطائلة لهذا الغرض؛ثم اتهم كنغ ومنظمته بأنهم يجمعون التبرعات ولا يصرفونها في أعمال النضال. لقدحدث هذا وأستطع أن أقدم لكم أدلة موثقة من الصحف . فقد بدأ روي بمهاجمة كنغ ، وأخذ منغ بمهاجمة روي ، ثم قام فارمر بمهاجمتهما كليهما . وما إن أخذ قادة الزنوج هؤلاء "ذوو المكانة علي المستوي القومي "بمهاجمة واحدهم الآخر حتي راحوا يفقدون سيطرتهم علي الجماهير الزنوج. نزل الزنوج الي الشوارع ، وأخذوا يتحدثون عن الذهاب إلي واشنطن . وفي ذلك الوقت كانت بيرمنجهام قد انفجرت وانفجر الزنوج في بيرمنجهام أيضاً ؛ تذكرو ذلك!(..) وحينها أرسل [الرئيس] كينيدي جنوداً إلي بيرمنجهام ، ثم ظهر علي شاشة التلفزيون وقال: "هذه قضية أخلاقية" وقال أنه سيقدم تشريعا للحقوق المدنية .وحين ذكر تشريع الحقوق المدنية وبدأ العنصريون الجنوبيون يتحدثون عن عزمهم علي مقاطعة التشريع أو تعطيله، بدأ الزنوج يتحدثون .. عن ماذا ؟ عن أنهم سيسيرون إلي واشنطن ، ويسيرون إلي الكونغرس ليعطوه ويمنعوا الحكومة من العمل . بل إنهم تحدثوا عن عزمهم علي الذهاب إلي المطار والاستلقاء علي المدرجات و منع الطائرات من الهبوط .ها أنا ذا أخبركم بما كانوا يتحدثون عنه لقد كانت حقيقة ؛ تلك كانت ثورة السود [الحقيقة ]. لقد نزلت القاعدة الشعبية إلي الشوارع ، وأخافت الرجل الأبيض خوفاً مميتاً وأخافت هيكل السلطة البيضاء في واشنطن خوفاً مميتاً . لقد كنت هناك و شهدت الأمور بأم العين . وعندما علموا أن قوة السود الساحقة قاموا إلي واشنطن ، قاموا بدعوة ويلكنز ودعوا راندولف وقادة الزنوج اولئك الذين "تحترمونهم" و قالوا لهم :"أوقفوا هذا " وقال كينيدي "انظروا ، أنتم جميعاً تنحون بالأمور منحي خطيراً ، وعندما قال العم توم العجوز: " يا سيادة الرئيس ، أنا لا استطيع إيقاف ما حدث ، لآنني لست أنا من بدأه" ها أنا أخبركم بما قالوه . لقد قال توم العجوز " أنا لست مشاركاً في الأمر أصلاً ،وأنا لست بالتأكيد علي رأس التحركات " وقال هؤلاء الزنوج يفعلون ما يحلولهم ، وهم يتقدموننا" وحينها قال الثعلب الداهية [كينيدى] : إذا كنتم جميعا غير مشاركين في الأمر ، فأنا سأدخلكم فيه ، بل أنا سأضعكم علي راسه ، وسأؤيده وأرحب به ، وأدعمه وأنضم 0اليه " ولم تمض ساعات حتي عقدوا اجتماعاُ في مدينة نيويورك ، وفي فندق كارلايل الذي تمتلكه عائلة كينيدي وهناك قامت جمعية خيرية يرأسها رجل أبيض يدعي ستيفن كوريير بدعوة كل كبار قادة حركة الحقوق المدنية الي الاجتماع في فندق كارلايل ، وقال لهم : " إنكم بشجاركم تدمرون حركة الحقوق المدنية ، ولأنكم تتشاجرون بسبب المال الذي يقدمه التحرريون البيض فلنشكل ما يسمي بالمجلس المتحد لقيادة حركة الحقوق المدنية .دعونا نشكل هذا المجلس ونجعل كل فرق حركة الحقوق المدنية تنضوي تحته ، و سنستخدمه لجمع التمويل " ولكن دعوني أبين لكم شدة مكر الرجل ألأبيض : فما إن شكلوا ذلك المجلس حتي انتخبوا ويتني يونغ رئيساً ومن تراه كان الرئيس الآخر في اعتقادكم ؟ لم يكن ستيف كوريير ، ذلك الرجل الأبيض المليونير (..) و مارتن لوثر كنغ يعرف أن ذلك هو ما حدث ، وكل شخص من الستة الكبار في السود يعرف أن ذلك هو ما قد حدث . ما إن تشكليل المجلس ، و الجل الأبيض علي رأسه ، حتي قام هذا بأغدق الوعود وقدم 800 ألف دولار لكي يقتسمها الستة الكبار فيما بينهم ، وأخبرهم أنه بعد القيام بالمسيرة في واشنطن لهم 700 ألف دولار أخرى . والمجموع مليون و نصف مليون دولار_ لكي يقتسمها القادة الذين كنتم تتبعونهم و تذهبون إلي السجون من أجلهم وتذرفون دموع التماسيح من أجلهم !(..). و عندما تم تنظيم الأوضاع ،أمن لهم الرجل الأبيض أفضل الخبراء في العلاقات العامة ، ووضع كافة وسائل الإعلام في طول البلاد و عرضها تحت تصرفهم ، فأخذت تبرز هؤلاء القادة الستة الكبار بوصفهم قادة المسيرة ،مع أنهم في الأصل لم يكونوا مجرد مشاركين فيها !(..) وأول حركة قام بها البيض بعد الاستلاء علي المسيرة هي دعوة والتر روثر- وهو رجل أبيض- ودعوة قسيس و حاخام و مبشر عجوز أبيض ،لقد دعوا العناصر البيضاء عينها التي وضعت كينيدي في السلطة - من الحركات العمالية و الكاثوليك و اليهود و البروتستانت التحرريين ؛وهذه الزمرة التي وضعت كينيدي في السلطة هي عينها التي انضمت إلي المسيرة في واشنطن . إن الأمر ليشبه أن تكون لديك قهوة شديدة السواد ،أي شديدة القوة.فماذا تفعل ؟ تقوم بمزجها ببعض الحليب ، فتضعفها . ولكنك إذا صببت فيها حليباُأكثر مما ينبغي فلن تعرف أن ما تشربه قهوة . فقد كانت ساخنة فأصبحت باردة، وكانت قوية فأصبحت ضعيفة و كانت توقظك في السابق و تنشطك و لكنها الآن تدفعك إلي النوم ! وهذا ما فعلوه بالمسيرة إلي واشنطن : لقد انضموا إليها ، وهم لم يدمجوها . بل اخترقوها . انضموا إليها وأصبحوا جزءاً منها واستولوا عليها .ففقدت ميزتها القتالية وتوقفت عن أن تكون غاضبة و توقفت عن أن تكون حارة ،وتوقفت عن أن تكون غير مساومة . بل توقفت عن أن تكون مجرد مسيرة ، وأصبحت نزهة أو سيركاً.. ولقد قمتم بسيك كهذا ههنا في ديترويت -و شاهدنه علي التليفزيون - وكان يقوده مهرجون سود .أنا أعلم أنكم لا تحبون سماع ما لأقوله ،ولكنني سأقوله علي أي حال ،لأنني استطيع إثبات أقوالي . وإذا اعتقدتم أن ما أقوله غير صحيح فاحضروا مارتن لوثر كنغ وفيليب راندولف و جيمس فارمر و الثلاثة الآخرين ،ولتروا بأنفسكم إن كان باستطاعتهم أنكار ذلك أمام الميكرفون جوائز الأوسكار لا، لقد كانت خيانة ،كانت استيلاء . وعندما جاء جايمس بالدوين*من باريس لم يسمحوا له بالحديث ،لأنه لم يكن بإمكانهم إلزامه بالنص . لقد سيطروا علي المسيرة بشدة . فأملوا علي أولئك الزنوج الوقت الذي يمكنهم فيه دخول المدينة ،وكيفية الوصول ،وأماكن الوقوف ،واليافطات التي سيحملونها ،والأغاني التي سيغنونها، و الخطب التي يمكنهم إلقاؤها ،و الخطب التي لا يمكنهم إلقاؤها .وبعد ذلك أخبرهم بأن عليهم الخروج من المدينة قبل مغيب الشمس وقد غادر كل الأعمام توم اولئك المدينة قبل غروب الشمس فعلاً (..) لقد كانت المسيرة عبارة عن سيرك أو عرض تمثيلي يتفوق علي كل ما تنتجه هوليود علي الإطلاق . كانت فيلم السنة المميز ، ومن الواجب إعطاء و التر روثر وأولئك الشياطين الثلاثة اآخرين [البيض[ جائزة الأوسكار عن أحسن تمثيل لأنهم مثلوا دور محبي الزنوج وأقنعوا به عدد كبير من الزنوج . ,أما لاقادة الزنوج الستة فيجب أن يحصلوا هم ايضاً علي جائزة الأوسكار ،ولكن عن الأدوار الثانوية !
شكرا لك علي الخطبة,سؤال,هل كانت قبل زيارتة لمكة ام بعدها,اعتقد قبلها؟؟
Posted by moe | 12:59 PM
الخطبه كانت قبل الزياره
كما تعرف انه بعد الزياره تغير كثيرا مع اني ضد هذه التغيير في بعض النواح لكنه في النهايه للاحسن لا افهم لما عندما يتحرك كل الثوريين الى الفكر الاسلامي يصبحوا اكثر هدوءا هل العيب في الاسلام كثوري ؟ لا اعتقد ذلك اعتقد العيب في المفكرين الاسلاميين الذين يأكدوا يوما وراء الاخر على خفوت صوت الاسلام
Posted by AUCWORKERS | 3:27 AM